كشفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء المكلف عادل عبدالمهدي، أن هناك خلافات حول خمس حقائب وزارية في الحكومة الجديدة، إذ إنه لم يتم اختيار وزراء لها حتى الآن، ورفضت المصادر الكشف عن هذه الحقائب، مكتفية بالقول إن مشاورات تشكيل الحكومة المرتقبة لاتزال مستمرة، ورجحت أن يتم الاتفاق عليها خلال الأيام القادمة.
ونشبت خلافات سياسية بين بعض الكتل السياسية على خلفية التحضير لعرض مشروع قانون على البرلمان لإخراج القوات الأمريكية من العراق. ويقود أكبر تحالفين في البرلمان بقيادة مقتدى الصدر وهادي العامري حملة لإخراج القوات الأجنبية من العراق، فيما أكد النائب عن الأنبار سعدون الدليمي، أن مطالبة بعض الكتل السياسية برحيل القوات الأجنبية ليست ملائمة في الوقت الحالي، محذرا من أن هذا التوجه يؤثر سلبا على انطلاقة الحكومة الجديدة. وقال في بيان له أمس، إن بعض الكتل السياسية في مجلس النواب تتهيأ لطرح قضية وجود القوات الأجنبية في العراق وتطالب برحيلها، بيد أننا نرى أن الوقت غير ملائم لطرح هكذا قضية، لأنها ستؤثر سلبا على الحكومة الجديدة.
من جهة أخرى، طلبت وحدة مكافحة الإرهاب من قيادة الجيش العراقي تعزيزات عسكرية كبيرة للتمركز في قضاء الحويجة بمحافظة كركوك تحسبا من شن تنظيم «داعش» هجمات إرهابية، وفقا لمعلومات أمنية وصلت إلى وحدة الإرهاب. وحركت قيادة الجيش قوة كبيرة من اللواء ٣٧/ الفرقة المدرعة التاسعة إلى الحويجة مجهزة بآليات وأسلحة ثقيلة.
ونشبت خلافات سياسية بين بعض الكتل السياسية على خلفية التحضير لعرض مشروع قانون على البرلمان لإخراج القوات الأمريكية من العراق. ويقود أكبر تحالفين في البرلمان بقيادة مقتدى الصدر وهادي العامري حملة لإخراج القوات الأجنبية من العراق، فيما أكد النائب عن الأنبار سعدون الدليمي، أن مطالبة بعض الكتل السياسية برحيل القوات الأجنبية ليست ملائمة في الوقت الحالي، محذرا من أن هذا التوجه يؤثر سلبا على انطلاقة الحكومة الجديدة. وقال في بيان له أمس، إن بعض الكتل السياسية في مجلس النواب تتهيأ لطرح قضية وجود القوات الأجنبية في العراق وتطالب برحيلها، بيد أننا نرى أن الوقت غير ملائم لطرح هكذا قضية، لأنها ستؤثر سلبا على الحكومة الجديدة.
من جهة أخرى، طلبت وحدة مكافحة الإرهاب من قيادة الجيش العراقي تعزيزات عسكرية كبيرة للتمركز في قضاء الحويجة بمحافظة كركوك تحسبا من شن تنظيم «داعش» هجمات إرهابية، وفقا لمعلومات أمنية وصلت إلى وحدة الإرهاب. وحركت قيادة الجيش قوة كبيرة من اللواء ٣٧/ الفرقة المدرعة التاسعة إلى الحويجة مجهزة بآليات وأسلحة ثقيلة.